بســـم الله الرحـــمــن الـــرحـــــيم
انه فى عام 1980 تقريبا طلبت فرنسا من مصر بصورة رسمية ان تُرسل مصر الى فرنسا بمومياء فرعون لاجراء بعض الدراسات والابحاث عليها وبالفعل أرسلت مصر مومياء فرعون وأٍُسُتقبلت المومياء استقبالا رسمياً بمطار باريس وحضر الاستقبال رئيس فرنسا فى ذاك الحين وتم نقل المومياء الى مكاناً ما لاجراء بعض الدراسات والابحاث واختص كل باحث فى فريق البحث بجزء من الدراسة واهتم رئيس الفريق (( موريس بوكاى )) )) بسؤالين غاية فى الاهمية
• كيف مات فرعون ....؟
• وكيف يبقى كما هو ولم يتحلل بعد هذه السنوات الطويلة ..؟ وبعد دراسة مستفيضة أراد ان يعقد مؤتمر صحفيا عالميا ليعلن للعالم كله عن اكتشافه الجديد فسأله احد اعضاء فريق البحث عن الاكتشاف الجديد .....؟ فقال له (( موريس بوكاى )) .... انه سيعلن للعالم ان فرعون قد مات غريقاً وانه اكتشف ان لازالت بعض حبيبات الملح عالقة فى مسام لا تكادُ تُرى بالعين المجردة فنصحه زميله بالتأنى ووضح له ان ما يقوله ليس باكتشاف لان المسلمون يزعمون ان الكتاب الذى بين ايديهم (( القرآن الكريم )) ذكر هذه المعلومة فقرر ((موريس بوكاى )) التأكد بنفسه وحينما قُرء عليه ايات الله ] فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية [يونس الاية 92 فصرخ (( موريس بوكاى )) واعلنها وقال اشهد ان هذا الكلام كلام الله وبعدها جاء الى مصر وتحديدا الى الازهر الشريف واعلنها للعالم كله انه يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله .........!!
أشهد يا ربى أنك لا إله إلا أنت .. وأن محمد عبدك و رسولك